الجمال والرشاقة
أضرار حقن الجلوتاثيون لتفتيح البشرة
أضرار حقن الجلوتاثيون لتفتيح البشرة قد تتعرض لها في حالة الجرعات الزائدة عن 5 جرام. كما أنها قد عرض الشخص للوفاة أو تؤدي إلى حدوث فشل كلوي أو تسمم دموي في الجسم. كذلك ينصح عند أخذ قرار تناول تلك الحقن أن تذهب لطبيب مختص وجيد في تلك الحالات حتى تتجنب حدوث مخاطر لك. كذلك هناك بعض الآثار الجانبية الأخرى.
أضرار حقن الجلوتاثيون لتفتيح البشرة
كل علاج تتناوله قد يسبب لك بعض الآثار الجانبية لاستخدامه. لذا فيجب توخي الحذر من الجرعات خاصتًا الزائدة.
- مادة الجلوتاثيون هي مادة تتشابه مع مضادات الأكسدة الموجودة في أعماق البشرة. كما أن تلك المادة تعمل على إزالة صبغات الجلد وعدم حدوث أكسدة له.
- كما أنها تنتج طبيعيًا من جذور البشرة وتعمل على تفتيح لون البشرة وإزالة البثور والبقع الداكنة.
- ذلك يحدث عن طريق التقليل من إفرازات مادة التيروزيناز. حيث تلك المادة تعمل على زيادة إنتاج الصبغة في الجلد.
- ومن خلال تلقي تلك الحقن فهي تقوم بتقليل الإفرازات تلك فتساعد على إزالة الصبغات وعدم تكونها بصورة كبيرة في الوجه والبشرة.
- بالإضافة إلى كونها تقوي الجهاز المناعي وتعمل على سحب السموم من الجسم وعدم تكوينها.
حقن الجلوتاثيون لتفتيح لون البشرة
تظهر تلك الأعراض كصبغات الوجه والبقع الداكنة به وأيضًا علامات شحوب الوجه والتعرض لأشعة الشمس كل تلك يسبب آثار في البشرة وتبدو بعمر أكبر من العمر الحقيقي.
- حقن الجلوتاثيون أثبتت فاعليتها بأنها تعمل على تفتيح الجلد كما تقوم بعلاج علامات التقدم بالعمر والتجاعيد. كذلك تقوم بعلاج الجسم.
- كذلك لا تعمل على ذلك فقط فإنها تفيد الجسم بطرق أخرى. كما أنه أيضًا تعمل على توحيد لون الجسم.
- يتم تناول تلك المادة عن طريق حقنها في الوريد. وتلك الحقن يتم تكرارها أسبوعيًا.
- يتم ظهور نتائجها بعد أربعون يومًا من أخذها. كذلك يجب أخذها بانتظام وينصح بذلك عند طبيب مختص حتى يتم تناول الجرعة المطلوبة.
- كما أنها تعد من العلاج السريع والمكثف للبشرة والجلد. كما توجد بشكل حقن وريدية أو كبسولات.
- كذلك أنه يجب تحديد الجرعة المطلوبة من قبل الطبيب المتابع للحالة لأن كل حالة تختلف عن الحالة الأخرى في كمية الجرعة.
أغذية بها مادة الجلوتاثيون
هناك بعض الأشخاص يهابون من تناول الحقن وأضرارها فقط يذهبون لتناول الأطعمة الغنية بتلك المادة وذلك بصورة طبيعية.
- توجد تلك المادة في الخضروات ومشتقات الألبان وأيضًا اللحوم. ذلك في حين احتياج جسمك لتلك المادة فيجب عليك تناول تلك الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية المفيدة.
- كذلك التوم والبصل من الأطعمة المليئة بمادة الجلوتاثيون. كذلك أوراق الكرنب والسبانخ والقرع والفلفل والبطاطا.
- كما هناك أطعمة أخرى غنية بالمادة كالأفوكادو والبروكلي والقرنبيط والجزر والبطيخ.
بعض الاستخدامات الأخرى للجلوتاثيون
هناك استخدامات طبية لتلك المادة وهي:
- علاج الصدفية: حيث بعد إجراء عدة اختبارات عن تلك المادة فوجد أنها تعالج الصدفية بطريقة مناسبة فقط عن طريق تناول مرضى الصدفية للمادة كمكملات غذائية.
- تقليل التأكسد: وذلك لأن بسبب زيادة نسبة التأكسد ينجم عنها الإصابة بالسرطانات ومرض السكري. فذلك أن تلك المادة تعمل على موازنة تلك النسب الزائدة.
- خلايا الكبد الدهني: أثبتت الأبحاث أن سبب الإصابة بتلك المرض هو نقص مادة الجلوتاثيون بالجسم. فلذا يتم تناولها لتقليل العرضة بالإصابة لتلك المرض.
- أمراض الشرايين الطرفية: من أعراض تلك المرض الشعور بالألم أثناء المشي. كما تعمل تلك المادة على تنشيط الدورة الدموية بشكل سليم يجعل المشي لا يسبب ألمًا.